Nothing Special   »   [go: up one dir, main page]

حساسية اللاتكس

تعرف حساسية اللاتكس كرد فعل الجهاز المناعي لللاتكس الطبيعي وهي تعتبرمن مشاكل الصحة المهنية بين عمال الرعاية الصحية بسبب الزيادة في معدل حد

حساسية ضد اللاتكس (بالإنجليزية: Latex allergy)‏ هو مصطلح طبي يشمل مجموعة من التفاعلات وردود الأفعال التحسسية تجاه البروتينات الموجودة في المطاط الطبيعي، المكون الأساسي لمادة اللاتكس. [1] تظهر حساسية اللاتكس عادًة عند التعرض المتكرر للمنتجات واللوازم الطبية التي تحتوي على مطاط طبيعي، فعندما تتلامس مادة اللاتكس مع الأغشية المخاطية قد تمتص الأغشية بروتينات اللاتكس؛ ويقوم الجهاز المناعي لدى بعض الأشخاص المعرضين للحساسية بإنتاج أجسام مضادة للتعامل مع بروتينات هذه المادة. [2] تزداد احتمالية التعرض إلى التحسس نظرًا لوجود الكثير من الأغراض التي تحتوي على المطاط الطبيعي أو مصنوعة منه، بما في ذلك نعال الأحذية والأربطة المطاطية والقفازات الطبية والواقي الذكري وحلمات زجاجات الأطفال والبالونات. قد يعاني الأشخاص المصابون بحساسية اللاتكس من ردود فعل تحسسية لبعض الفواكه أيضًا، كالموز. [3]

حساسية اللاتكس
قفازات مصنوعة من اللاتكس
قفازات مصنوعة من اللاتكس
قفازات مصنوعة من اللاتكس
معلومات عامة
الاختصاص علم المناعة  تعديل قيمة خاصية (P1995) في ويكي بيانات
من أنواع حساسية،  وخطورة،  ومرض  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الأسباب
الأسباب لثى  تعديل قيمة خاصية (P828) في ويكي بيانات

الأنواع

عدل

قد تكون حساسية اللاتكس من النوع الأول ( مثل صدمة الحساسية) أو من النوع الرابع (مثل التهاب الجلد الألتماسي التحسسي) أو التهاب جلدي تماسي مهيج وكذلك التهاب الجلد التماسي المهيج غير التحسسي.

النوع الأول

عدل

يعد هذا أخطر أنواع حساسية اللاتكس وأكثرهم ندرة. يمكن أن يسبب فرط الحساسية من النوع الأول تفاعلًا فوريًا كما يمكن أن يشكل خطرًا على الحياة، ويشبه تأثيرها تأثير لسعة النحل عند بعض الأشخاص. تكون هذه التفاعلات مسئولة عن نسبة كبيرة من حالات صدمة الحساسية في الفترة المحيطة بالجراحة خاصة في حالة الأطفال المصابين بتشقق العمود الفقري. [4][5] تحدث تفاعلات هذا النوع من حساسية اللاتكس بواسطة الغلوبيولين المناعي هـ الذي ينتجه الجهاز المناعي للمصاب ضد البروتينات التي توجد في شجرة الهيفيا البرازيلية، وهي أحد أنواع شجر المطاط.

يتم اختبار الحساسية من النوع الأول عن طريق تحليل الدم لتحديد إذا ما كان جسم المريض ينتج أجسام مضادة (غلوبيولين مناعي هـ) للبروتينات الموجودة في اللاتكس.

يمكن أن تحدث صدمة الحساسية لدى الأشخاص الذين يعانون من الحساسية دون التعرض للاتكس بشكل مباشر؛ فعادةً ما يتم طحن مادة اللاتكس لمنع الالتصاق، وتصبح بروتينات اللاتكس عالقة بجزيئات المسحوق الذي ينتقل في الهواء عند الاستخدام. تحدث تفاعلات النوع الأول المهددة للحياة عندما يقوم أشخاص عرضة للإصابة باستنشاق المسحوق المُحتوي على المطاط. [6]

النوع الرابع (التهاب الجلد التماسي التحسسي)

عدل

تتضمن الحساسية من النوع الرابع، والتي تعرف أيضًا باسم التهاب الجلد التماسي، ظهور طفح جلدي يشبه طفح اللبلاب السام مع ظهور تقرحات أو نزّ في الجلد (انظر التهاب الجلد التماسي المحدث بالأورويشول). يمكن تشخيص الحساسية من خلال النتائج الإيجابية لاختبار الرقعة، على الرغم من أن النتيجة السلبية لا تستبعد وجود حساسية اللاتكس. [7] في حالة إدخال قسطرة مصنوعة من من مادة اللاتكس في الجهاز البولي لشخص مصاب بالحساسية يحدث تهيج شديد وبشكل خاص في حالة استئصال البروستاتا الجذري بسبب الجرح المفتوح والتعرض الدائم للاتكس، على سبيل المثال لمدة إسبوعين. قد يشير الألم الشديد إلى هذه الحالة. [8]

التهاب الجلد التماسي المُهيج

عدل

يمكن أن يتسبب اللاتكس أو المطاط الطبيعي أيضًا في حدوث التهاب الجلد التماسي المهيج، [9] وهو شكل أقل حدة من التفاعل لا يشمل الجهاز المناعي. يسبب الالتهاب جفاف وحكة وتهيج في الجلد، وغالبًا ما يحدث في اليدين. [10] يزيد التهاب الجلد الناجم عن استخدام القفازات المصنوعة من اللاتكس من احتمال انتقال عدوى المستشفيات، بما في ذلك العدوى المنقولة عن طريق الدم. [11]

متلازمة الفاكهة اللاتكس

عدل

إذا كنت تعاني من حساسية اللاتكس، فأنت أكثر عرضة للأصابة بحساسية من بعض الأطعمة والفاكهة. وهو ما يعرف باسم متلازمة الفاكهة اللاتكس. [12] تشمل الفواكه والبذور المتسببة في هذه المتلازمة الموز والأناناس والأفوكادو والكستناء والكيوي والمانجو والماراكويا والتين والفراولة والببايا والتفاح والبطيخ والكرفس والبطاطس والطماطم والجزر وفول الصويا. تحتوي بعض هذه الفاكهة، وليس جميعها، على اللاتكس. من الممكن أن تكون بعض أنواع البروتينات سبباً محتملاً لإحداث تفاعلية متصالبة للحساسية بين اللاتكس والموز، أو الفاكهة بشكل عام. [13][1][14][15]

يحتوي المطاط الطبيعي (اللاتكس) على العديد من الحواتم الهيئية الموجودة في بعض الإنزيمات مثل Hev b 1 [2][16] Hev b 2 [3][17] 4 [4]Hev b [18] 5[5] Hev b [19] 6.02 [6]Hev b. [20] [21]

عوامل الخطر

عدل
  • العاملين في صناعة المطاط، بسبب تعرضهم لكميات كبيرة من المطاط لفترات طويلة. حوالي 10٪ من العاملين تظهر عليهم أعراض الحساسية. [11]
  • مقدمي الرعاية الصحية، نظرًا إلى استخدام منتجات اللاتكس بصورة دائمة في منشآت الرعاية الصحية، فإنه يصعب تجنب الإصابة بالحساسية. فهؤلاء العاملون في الرعاية الصحية، مثل: الأطباء والممرضات وأطباء الأسنان والمساعدين بغرفة العمليات والمعالجين وفنيي المختبرات وغيرهم من العاملين بالمستشفى ات، الذين يستخدمون قفازات مطاطية وغيرها من المستلزمات الطبية التي تحتوي على مادة اللاتكس بشكل متكرر يزداد لديهم خطر الإصابة بالحساسية. [23] يحدث تفاعل ضد اللاتكس لدى حوالي من 4٪ إلى 17٪ من العاملين في هذا المجال وعادة ما يظهر على أنه التهاب التماسي مهيج. هذا الالتهاب يمكن أن يتطور أكثر من خلال الحساسية لحالة صدمة الحساسية الكاملة. بالإضافة إلى الآثار الصحية المزعجة الناجمة عن الحساسية والتي يمكن أن تكون مهددة للحياة في بعض الحالات، فإنها ستمنع الشخص من التعامل مع أي كمية من اللاتكس ويمكن أن تعيق فرصته في الحفاظ على عمله. [24] في حالة العمليات الجراحية، اعتبرت مستشفى جونز هوبكنز أن خطر حدوث رد فعل تحسسي لدى المريض يهدد حياته بنسبة مرتفعة بدرجة كافية لاستبدال جميع القفازات الجراحية المصنوعة من اللاتكس ببدائل مصنعة. [25]
  • الأشخاص الذين خضعوا لعمليات جراحية متعددة، خاصة في مرحلة الطفولة. [9]

انتشار المرض

عدل

تشير التقديرات إلى أن نسبة انتشار حساسية اللاتكس تتراوح من 0.8 ٪ إلى 8.2 ٪ على مستوى السكان بصفة عامة. [26]

بدائل لمادة اللاتكس

عدل

بالنسبة إلى بعض الأشخاص، تكون الحساسية شديدة لدرجة أن استبدال منتجات اللاتكس بمنتجات مصنوعة من مواد بديلة قد لا يزال ينتج عنه تفاعل. على سبيل المثال، إذا تم تصنيع هذه المنتجات في نفس المكان الذي يتم فيه تصنيع منتجات تحتوي على مادة اللاتكس، وذلك بسبب تراكم كميات ضئيلة من المطاط الطبيعي أو اللاتكس على منتجات أخرى لا تحتوي عليه. [29]

انظر أيضًا

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ "Safety and Health Topics | Latex Allergy | Occupational Safety and Health Administration". www.osha.gov. مؤرشف من الأصل في 2017-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-25.
  2. ^ "Latex Allergy". www.ada.org. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-25.
  3. ^ Taylor, James S.; Erkek, Emel (2004). "Latex allergy: diagnosis and management". Dermatologic Therapy (بالإنجليزية). 17 (4): 289–301. DOI:10.1111/j.1396-0296.2004.04024.x. ISSN:1529-8019. Archived from the original on 2019-12-18.
  4. ^ Rendeli, C.; Nucera, E.; Ausili, E.; Tabacco, F.; Roncallo, C.; Pollastrini, E.; Scorzoni, M.; Schiavino, D.; Caldarelli, M. (1 Jan 2006). "Latex sensitisation and allergy in children with myelomeningocele". Child's Nervous System (بالإنجليزية). 22 (1): 28–32. DOI:10.1007/s00381-004-1110-4. ISSN:1433-0350. Archived from the original on 2020-03-14.
  5. ^ Banta، J. V.؛ Bonanni، C.؛ Prebluda، J. (1993-6). "Latex anaphylaxis during spinal surgery in children with myelomeningocele". Developmental Medicine and Child Neurology. ج. 35 ع. 6: 543–548. DOI:10.1111/j.1469-8749.1993.tb11686.x. ISSN:0012-1622. PMID:8504897. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  6. ^ Tarlo, Susan M.; Sussman, Gordon; Contala, Anne; Swanson, Mark C. (1 Jun 1994). "Control of airborne latex by use of powder-free latex gloves". Journal of Allergy and Clinical Immunology (بالإنجليزية). 93 (6): 985–989. DOI:10.1016/S0091-6749(94)70045-1. ISSN:0091-6749. PMID:8006320. Archived from the original on 2019-12-18.
  7. ^ "Latex Allergy Workup: Laboratory Studies, Other Tests, Procedures". emedicine.medscape.com. مؤرشف من الأصل في 2017-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-26.
  8. ^ "Radical Prostatectomy". www.hopkinsmedicine.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-07-18. Retrieved 2019-10-26.
  9. ^ ا ب Reddy, Sumana (1 Jan 1998). "Latex Allergy". American Family Physician (بالإنجليزية). 57 (1): 93. ISSN:0002-838X. Archived from the original on 2018-08-30.
  10. ^ "Latex Allergies". www.latexmattress.org. مؤرشف من الأصل في 2019-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-26.
  11. ^ ا ب "Latex Allergy: Background, Pathophysiology, Epidemiology". 20 أكتوبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2017-09-09. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  12. ^ Brehler, R.; Theissen, U.; Mohr, C.; Luger, T. (1997). ""Latex-fruit syndrome": frequency of cross-reacting IgE antibodies". Allergy (بالإنجليزية). 52 (4): 404–410. DOI:10.1111/j.1398-9995.1997.tb01019.x. ISSN:1398-9995. Archived from the original on 2019-12-18.
  13. ^ Dìaz‐Perales, A.; Sánchez‐Monge, R.; Blanco, C.; Lombardero, M.; Carillo, T.; Salcedo, G. (2002). "What is the role of the hevein-like domain of fruit class I chitinases in their allergenic capacity?". Clinical & Experimental Allergy (بالإنجليزية). 32 (3): 448–454. DOI:10.1046/j.1365-2222.2002.01306.x. ISSN:1365-2222. Archived from the original on 2019-12-18.
  14. ^ Mikkola, Jari H.; Alenius, Harri; Kalkkinen, Nisse; Turjanmaa, Kristiina; Palosuo, Timo; Reunala, Timo (1 Dec 1998). "Hevein-like protein domains as a possible cause for allergen cross-reactivity between latex and banana". Journal of Allergy and Clinical Immunology (بالإنجليزية). 102 (6): 1005–1012. DOI:10.1016/S0091-6749(98)70339-2. ISSN:0091-6749. PMID:9847442. Archived from the original on 2019-12-18.
  15. ^ Wagner, S.; Breiteneder, H. (1 Nov 2002). "The latex-fruit syndrome". Biochemical Society Transactions (بالإنجليزية). 30 (6): 935–940. DOI:10.1042/bst0300935. ISSN:0300-5127. Archived from the original on 2020-04-27.
  16. ^ Chen, Zhiping; Cremer, Reinhold; Posch, Anton; Raulf-Heimsoth, Monika; Rihs, Hans-Peter; Baur, Xaver (1 Nov 1997). "On the allergenicity of Hev b 1 among health care workers and patients with spina bifida allergic to natural rubber latex". Journal of Allergy and Clinical Immunology (بالإنجليزية). 100 (5): 684–693. DOI:10.1016/S0091-6749(97)70174-X. ISSN:0091-6749. PMID:9389300. Archived from the original on 2019-12-18.
  17. ^ Barre، Annick؛ Culerrier، Raphaël؛ Granier، Claude؛ Selman، Laetitia؛ Peumans، Willy J.؛ Van Damme، Els J. M.؛ Bienvenu، Françoise؛ Bienvenu، Jacques؛ Rougé، Pierre (1 مايو 2009). "Mapping of IgE-binding epitopes on the major latex allergen Hev b 2 and the cross-reacting 1,3β-glucanase fruit allergens as a molecular basis for the latex-fruit syndrome". Molecular Immunology. ج. 46 ع. 8: 1595–1604. DOI:10.1016/j.molimm.2008.12.007. ISSN:0161-5890. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18.
  18. ^ Kolarich، Daniel؛ Altmann، Friedrich؛ Sunderasan، Elumalai (1 أبريل 2006). "Structural analysis of the glycoprotein allergen Hev b 4 from natural rubber latex by mass spectrometry". Biochimica et Biophysica Acta (BBA) - General Subjects. Glycoproteomics. ج. 1760 ع. 4: 715–720. DOI:10.1016/j.bbagen.2005.11.012. ISSN:0304-4165. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18.
  19. ^ Beezhold, Donald H.; Hickey, Vicky L.; Slater, Jay E.; Sussman, Gordon L. (1 Jun 1999). "Human IgE-binding epitopes of the latex allergen Hev b 5". Journal of Allergy and Clinical Immunology (بالإنجليزية). 103 (6): 1166–1172. DOI:10.1016/S0091-6749(99)70194-6. ISSN:0091-6749. PMID:10359901. Archived from the original on 2019-12-18.
  20. ^ Reyes-López، César A؛ Hernández-Santoyo، Alejandra؛ Pedraza-Escalona، Martha؛ Mendoza، Guillermo؛ Hernández-Arana، Andrés؛ Rodrı́guez-Romero، Adela (30 يناير 2004). "Insights into a conformational epitope of Hev b 6.02 (hevein)". Biochemical and Biophysical Research Communications. ج. 314 ع. 1: 123–130. DOI:10.1016/j.bbrc.2003.12.068. ISSN:0006-291X. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18.
  21. ^ Pedraza-Escalona، Martha؛ Becerril-Luján، Baltazar؛ Agundis، Concepción؛ Domínguez-Ramírez، Lenin؛ Pereyra، Ali؛ Riaño-Umbarila، Lidia؛ Rodríguez-Romero، Adela (1 فبراير 2009). "Analysis of B-cell epitopes from the allergen Hev b 6.02 revealed by using blocking antibodies". Molecular Immunology. ج. 46 ع. 4: 668–676. DOI:10.1016/j.molimm.2008.08.282. ISSN:0161-5890. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18.
  22. ^ ا ب "Discoveries and Breakthroughs Inside Science". web.archive.org. 9 يوليو 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-26.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  23. ^ "NIOSH alert: preventing allergic reactions to natural rubber latex in the workplace" (بالإنجليزية الأمريكية). 16 Oct 2018. DOI:10.26616/NIOSHPUB97135. Archived from the original on 2019-01-13. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (help)
  24. ^ "latexallergy.ndo.co.uk". www.latexallergy.ndo.co.uk. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-26.
  25. ^ "wjz.com - Hopkins Ceases Use Of Latex Gloves During Surgery". web.archive.org. 11 أكتوبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2019-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-26.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  26. ^ GRZYBOWSKI، M؛ OWNBY، D؛ RIVERS، E؛ ANDER، D؛ NOWAK، R (2002-10). "The prevalence of latex-specific IgE in patients presenting to an urban emergency department". Annals of Emergency Medicine. ج. 40 ع. 4: 411–419. DOI:10.1016/s0196-0644(02)00063-x. ISSN:0196-0644. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  27. ^ Olender, Susan; MD. "Polyisoprene Condoms for People With Latex Allergies". Verywell Health (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-10-11. Retrieved 2019-10-26.
  28. ^ Christopher D.; Daniels, Eric S. (2003). Emulsion Polymerisation and Latex Applications (بالإنجليزية). iSmithers Rapra Publishing. ISBN:9781859573815. Archived from the original on 2019-12-18.
  29. ^ ا ب Commissioner, Office of the (9 Feb 2019). "Don't be Misled by "Latex Free" Claims". FDA (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-12-14.
  إخلاء مسؤولية طبية