Naguib Mahfouz (Arabic author profile: نجيب محفوظ) was an Egyptian writer who won the 1988 Nobel Prize for Literature. He published over 50 novels, over 350 short stories, dozens of movie scripts, and five plays over a 70-year career. Many of his works have been made into Egyptian and foreign films.
- الكتاب عدد صفحاته 144 والروايات يبلغ عدد صفحاتها 59 صفحة فقط!
- الباقي هو صفحة أو صفحتان فارغتان بين كل قصة وما بعدها، بالإضافة إلى اكثر من 30 صفحة عبارة عن نماذج من هذه القصص بخط يد نجيب محفوظ.
- 59 صفحة مكتوبة بالخط الكبير، فلو قمنا بكتابتها بالخط العادي فسوف يتقلص هذا الرقم إلى النصف!
- أخيرًا الروايات لا تتعدى الصفحتان، وأطول واحدة فيهم كانت 4 صفحات فقط، وكلها أقل من العادية وقد نرى أن السبب وراء عدم نشرها هي أنها على غير المستوى أو ممكن أن نقول أنها "شخابيط" لعم نجيب عندما يجتمع قلمه مع ورقة بيضاء، مثل أي فرد فينا عندما يكون شريدًا فهو يمسك القلم ويكتب خواطر بسيطة.
- ولكي تقوم دور النشر بالتغطية على هذه الجريمة، فنجد أنها غلفت كل نسخة بطبقة من البلاستك الشفافة لكي لا يتمكن أحد أن يتصفح الكتاب الردئ قبل الشراء!
بعد قراءة ربع المجموعة القصصية المكونة من ١٨ قصة قصيرة تبادر إلى ذهني عبارة لا أتذكر أين قرأتها أو سمعتها : ما حدث في الغابة يظل في الغابة. و قلت في نفسي: ما لم ينشره محفوظ في حياته بملء إرادته لا يصح و لا يجوز أن ينشر بعد مماته. القصص كأنها مشاريع لقصص أخرى بعضها اكتمل و بعضها صار أكثر نضجا او أعيدت صياغته و بعضها كان متكررا او ناقصا. كان يمكن نشرها كجزء من دراسة عن كيف يكتب النجيب و كيف تتبلور الفكرة لديه و تتطور و كيف يخلق شخصياته و فضاءاته. لكن أن تنشر على القراء باعتبارها مجموعة قصصية يتم نشرها لأول مره فإن هذا لعمري هو التدليس بعينه.
في كتاب المجالس المحفوظة يذكر جمال الغيطاني قول محفوظ بأنه لديه العديد من القصص التي كتبها في أوقات مختلفة ولم ينشرها، بعد حادثة اغتياله أصبحت هذه القصص هي ما يختار منه محفوظ ليرسل بها إلى الجرائد ليكون دائم الحضور في المشهد الأدبي كي لا ينساه الناس، عندها دُهِش الغيطاني من اعتقاد محفوظ أنه قد يُنسى بسهولة وسأله حول هذا الموضوع، وكان رد محفوظ هو التأكيد على أن الكاتب يحتاج أن يكون مقروءًا دائما وحاضر في الأذهان.
مثل ما حدث في أحلام فترة النقاهة الأخيرة يعاودون مرة أخرى نشر أعمال لم يرغب كاتبها نشرها بنفسه إيمانًا منه أنها أقل من المستوى، والدليل على هذا أن هذه القصص لم تلق حتى اهتمام محفوظ حين أحب أن يختار أعمال له لم تُنشر لنشرها. أما عن لماذا كتبها فهذا لأن من يعرف محفوظ يعرف أن الكتابة كانت بالنسبة إليه عادة مستمرة، يكتب باستمرار وينتقي ما يستحق النشر، وفي اعتقادي أن محفوظ لم يكن لينشر أغلب القصص الوردة هنا، بعضها قد يكون جيدًا، لكن أغلبها كانت بدافع رغبة محفوظ المحمومة للكتابة باستمرار.
حينما أقرأ أول سطور خطها قلمه،أتذكر منزل جدتي ووجه جدي وحكاياته المُسلية عن عالم لم يعد موجودًا اليوم. أعود إلى طفولتي حينما كانت تتسع حدقتاي في دهشة وأنصت باهتمام لما يُقال عالمة أنه ينقش في ذاكرتي علامة لا تُزال. وبغض النظر عن مستوى القصص هنا التي تراوحت ما بين الفلسفة والفانتازيا وبعض القصص العادية،أحببت المجموعة القصيرة هذه والتي أنهيتها في جلسة واحدة ضاربة بموعد نومي وبإرهاقي الذهني والجسدي عُرض الحائط. ربما هي ليست أفضل أعمال محفوظ ولكنها جاءت بمثابة نزهة جميلة وسط دوامة تخبط. أكثر ما أعجبني هي قصة العاصفة والتطلع إلى فجر جديد وسط انتشار الفوضى والسرقة ثم تليها قصة مطاردة والتي تؤكد لنا على الإصرار على الحق وعدم القبول بالتسويات الظالمة للمظلوم والمفيدة للظالم. أكثر ما أعجبني،إرفاق مخطوطات عم نجيب المكتوبة بخط اليد..شعور ألفة ومحبة اجتاحني حين رأيتها ودفعني للرغبة في العودة للكتابة❤️ ولو لنفسي فقط حتى :).
"Olaya şahit olan her tanığın ayrı bir hikayesi vardır…"
Yıldızların Fısıltısı'nda 18 kısa öykü var. Necib Mahfuz bu öykülerde sıradan insanları, mahalle yaşantısını, hayatın cilvelerini, yer yer de gizemli olayları anlatmış. Ben sevdim; bir insandan, bir evden, bir mahalleden yola çıkıp anlattığı dünyayı her zaman etkileyici buluyorum...
يعني أنا أصلا، رغم حبي الكبير فشخوله، لعمو نجيب، إلا إن كتير من أعماله الحلوة فشخوله، بتبضن منها. ولما جيت قريت دي كنت متوقع لقاء مع عمو نجيب يكون أحر من لقاءاتي المجدبة معاه الفترة اللي فاتت، خصوصا في قصصه القصيرة، إلا إن اللقاء، رغم ما به من حميمية، مثل أي لقاء مع أي صديق جميل، كان لقاء باردا للغاية، مثل لقاء مع صديق قديم برضه، اعتدتم الجلوس سويا على القهوة، لتجده في مرة من المرات بقى شخص ممل وسمج وبيقول كلام ملوش معنى، فتجد نفسك تبتلع هراءه فقط إكراما للأيام الخوالي، وللأسف هنا مقدرتش أبتلع هراء صديقي العزيز عمو نجيب، لذا، هروح أكمل رادوبيس، في ميل نوستالجي واضح شديد الرخص لكل ما هو فائت وقديم ومنسرب سلام
التجربة الثانية لي مع محفوظ ومازالت لا أفهم سر اهتمامه المبالغ فيه بالحارة بما تتصف به من جهل ،وفقر ،والإيمان بالخرافات.لكن وبل شك لا يوجد أفضل من محفوظ في الحديث عن الحارة ومافيها من سوء ،مجموعة قصصية جيدة للتعرف على أسلوب نجيب محفوظ.
Knjižica koja sadrži 18 kratkih priča egipatskog nobelovca koje su otkrivene zahvaljujući njegovoj ćerki. Glavni lik svih priča je je kairski kvart "zaogrnutom dostojanstvom i nasleđem čestitosti", koji završava zasvođenim prolazom gde žive oni koji nemaju sklonište. Smešten nedaleko od stare tvrđave zatvorenu za javnost i koja se otvara samo jednom godišnje, a koju po mišljenju ljudi borave zlodusi i aveti. Kvart je jedan posebni Mahfuzov svemir u kojim žive junaci priča (ima ih svakakvih, od lopova i siledžija do dostojanstvenika) sa svojim slabostima, tajnama i strahovima. Oni su radoznali, sujeverni, pobožni, tradicionalni, nespokojni, neretko sa dvojnim moralom i tragičnim životima. Priče se isprepliću, ali je svaka zasebna sama za sebe. Sve je začinjeno prekrasnim Mahfuzovim stilo, bilo mi je uživanje čitati. "Kad sam čuo melodiju tog glasa, iznenada je prsnula prošlost kao da se razbila bočica parfema..."
بحسب كلمات الكاتب الصحفي محمد شعير في مقدمة الكتاب... جاء الملف الذي حوى هذه القصص مكتوبًا على غلافه ما معناه أنها قصص تحدد لها المعالجة والطول فيما بعد، وذلك ما أظنه كان الهدف أصلًا؛ تداعي أفكار دونها محفوظ ربما استطاع فيما بعد تحويلها لروايات حين تفرغ، فهي لا تحمل على الإطلاق ما يشبه قصص محفوظ القصيرة، لا بداية مدعّمة بتشويق ولا نهاية أو متن بديع. وما يدعم من رأيي أنها عادة محفوظ أصلا في استدعاء أبطال قصصه القصيرة أحيانًا وتأطيرها في شكل رواية كما في قصة "حياة للغير" مثلا، التي ضمتها مجموعة "همس النجوم" وتحولت فيما بعد لرواية "خان الخليلي". ناهيك عن الجزء الأخير من الكتاب الذي حمل صورًا ضوئية للقصص بخط نجيب والذي هو حقًا أمر قد يسر معجبي محفوظ والراغبين في اقتناء ولو قدرًا يسرا من "رائحته"، ولكن في كتاب بصفحات قليلة بدعاية كالتي حظى بها وانتظار طويل بدا الأمر مخيبًا للآمال، بهذا القدر النذير من القصص أو الخواطر بمعنى أدق..
لذا دعونا على الأقل نرشح كتاب "الرواية المحرمة" للسيد شعير نفسه والذي هو أجدر بالطبع بالاقتناء
ولننتظر سويًا بشغف الكتاب الصادر قريبًا عن حياة محفوظ بقلمه..... ♥
جرت العادة عندما يموت كاتب كبيرأن تتكالب دور النشر وتهرع لتنشر بقايا أوراقه التي قد تكون مسودات لم تعالج أو مخططات لأعمال لم تكتب بعد أو أعمالاً لم يرضى عنها كاتبها أو تمارين كتابة وتداعي حر، وأحياناً تكون قصاصات وملاحظات للكاتب نفسه كما في كتاب يوميات بودلير إذ نشروا قصاصاته على أنها يوميات. طمع الورثة ودور النشر يجعلهم يسوقون هذه المواد الخام التي لم يكن كاتبها ليرضى أن نشرها. لو استغلت هذه المواد الخام في دراسة أو غيرها لكان الأمر مقبولاً، لكن أن تخرج لنا كل يوم عدة ورقات ومسودات تحمل اسم الكاتب وتروج على أنها عمل أدبي وكنز لم يبصر النور فذلك إهانة لاسم الكاتب الذي كان من الواجب أن يهتم له ورثته. لا تستغربوا إن شاهدتم يوماً ما حملة ضخمة تروج لكتاب جديد لراحل كبير قديم مع غلاف جميل وتقديم من ناقد يتحدث لك عن اكتشاف الكنز المطمور، لتجد بعد ذلك أن الكتاب كله عبارة عن ملاحظة للكاتب كتبها لنفسه متضمنة قائمة المشتريات التي سيشتريهافي اليوم التالي.
مجموعة قصص كتبها العم نجيب ، كتبها ولم يكتبها وهذا ما أثار حنقي قليلًا ؛ أن تكون شخبطات يكتبها كاتب لولعه في الكتابة ، شخبطات تثبت تعلقه باللغة ولكنها غير مستعدة للنشر فتُنشر بدون أذنه .. قصص مبتورة ولكن هناك جزء من اللطف مسني.
اي حاجة تيجي من ريحة الحبايب بغض النظر عن امور كثيرة من حيث ان العمل لا يقارن - اكيد - بباقي اعمال نجيب بيه او على الكتاب من حيث هدفه ربحي بحت لأن اكثر من نصفه فاضي او حتى انني كنت قد توقفت عن قراءة محفوظ لاكثر من ٦ أشهر خوفا من استيقظ ذات صباح لأجد انني قد انهيت كل أعماله بغض النظر عن كل ذلك خذ هذه القصص البسيطة على محمل " أي حاجة تيجي من ريحة الحبايب " و ستروق لك جدا و ستستمتع بها و ستعود مغرما لقراءة محفوظ اذ كنت قد توقفت عن قراءته لفترة من الزمن
حارة نجيب محفوظ و لكن للأسف ليست في أفضل حالاتها . بالتأكيد بها الحكمة المحفوظية و الصوفية المعتادة و ألعاب القدر و الزمان , و لكنك تشعر أنها كانت تدريبات كتابة أو مخطوطات لما هو أكبر , أو نتف من قصص قصيرات مبتورة ينقصها المزيد من العمل عليها لتصل إلى مستوى محفوظ المعهود . بالتاكيد كانت قراءة سريعة قصيرة سعيدة و لكن كان ينقصها التشبع بعالم عم نجيب السخي الذي سألاحقه في أعماله الأخرى التي لم أقرأها بعد .
لم تعنِ لي القصص شيئًا لأكون صادقة وأحسب أن مؤلفات نجيب محفوظ تستلزم معرفة جيدة بالثقافة المصرية وطبيعة الحي المصري، أنا حتى لا أفهم اللهجة المصرية معظم الأوقات.. برغم ذلك استمتعت جدًا جدًا، لم أستطع افلات الكتاب حتى أنهيته، أحببت هذا القلم الساخر الساحر بسرده وأساليب وصفه، اه الوصف يعني لي كل شيء. هي المرة الأولى لي أنا ومحفوظ لكن حتمًا ليست الاخيرة حتمًا!
كارثة بكل المقاييس . لولا اسم نجيب محفوظ لاعطيت العمل نجمة واحدة بدون تفكير . العمل بدون المقدمة و الصفحات الاخيرة التي تحتوي علي صور للقصص بخط نجيب محفوظ نفسه لا يتجاوز المئة صفحة . بالفعل 18 قصة في مئة ذلك لان بعظها لايتجاوز الصفحتان . ولكن ليس الحكم بالطبع علي الكم . فكم قرات اعمالا طويلة لاتستحق ثمن الحبر الذي طبعت به الا ان القصص هنا تتسم بخاطية مشتركة في معظمها انها مبتورة و لا تشبع الروح بمعني انك تتعلق بالحدث و الشخصية و بدون مقدمات تقطع القصة . جميع الاعمال تقع في نطاق الحارة و تحديدا حارة واحدة باحداث شيه متصلة . نجد فيها التنوع المعتاد لمحفوظ في الشخصيات شيخ الحارة الفتوة المجذوب الامام و الجان و العفاريت . طبعا اسلوب محفوظ و جمله القصيرة المركزة السهلة واضحة بشدة . الا ان وجهة نظري ان تجميعها في عمل واحد ينشر في كتاب ما هو الا ( سبوبة) فقد كانت نشرت متسلسة في مجلة نص الدنيا . مراجعة مرئية للعمل https://youtu.be/vVCJ4_ujDkU
للمزيد من التفاصيل و المراجعات الاحترافية علي أسس روائية سليمة محايدة و الترشيحات عن خبرة قراءة ٣٠ سنة يمكنك متابعة قناة كوكب الكتب علي يوتيوب.
كان فخورًا ومتوردًا بالثقة وهو يحدثني عن هذا الكتاب! وأنه عُثر عليه في خزينة ( محفوظ)بعد وفاته! أثق بمحمود وآرائه!؟ أخذت الكتاب .. هو ( مجموعة قصص) وكماهو ميزة أدب محفوظ الواقعية الشديدة ! والحارة وأولاد الحاج وامام الجامع والتاجر والخادمة والمعتوه المجذوب! ينتقل بين هذه الشخصيات ! بأسلوب فني رفيع ! كتاب قرأته في الطائرة! تقريبا 67 ص والغلاف أخاذ جدًا ! ولأنني لم أنهي كتابًا منذ فترة ! سعدت جدًا بقراءته!؟ ضياء
öykülerin istisnasız her biri sanki bir novella’nın ilk iki sayfası gibiydi. ‘kehanet’li olan dışında hepsinde bir yarım kalmışlık hissi geçiyor okuyucuya. ‘kehanet’li olan evet ‘boomer esprisi’ tadında kabul görebilir belki ama diğerlerinin hiçbiri pek de akılda kalıcı cinsten değil. hızlı okunması ve akıcı olmaları dışında pek de iz bırakmış değiller.
كنت قد بدأت أفقد شعور أن القراءة يمكن أن تعطيني سببا لاستكمال الحياة. ولكنها للأسف لم تستطع أن تخفف ما بدا لي من حزن، مؤخرا. على كل حال، مجموعة قصصية مليئة بالرموز ولو كنت في مزاج آخر لكنت نهمة لكتابة التفسيرات. رحمك الله يا حائز النوبل.